“فيتأكد لي مع كل صباح أن في هذه الحياة رغم كل شيء، ما يستحق الحياة.”
كيف يمكن لرواية واحدة أن تضمّ كل ما ضمته رضوى في الطنطورية، وأن تجعل امرأة لم تكمل تعليمها تحمل وطناً وتركض به، تحرسه بالذكرى والمذكرات التي تكتبها بعدما ألحَّ عليها ابنها حسن لكتابتها، ربما هي الظروف التي عايشتها وصعوبتها خلقت أديباً بداخلها قادر على أن يُعيد إحياء التاريخ بقصصه ووصفه وكل ما فيه، كي لا ننسى أبدا، وكي نحب هذا الوطن أكثر مما نحتمل، وأقل مما يستحق.
لذلك ندعوكم للقاء نادي كتاب الجزويت يوم الاثنين 11 نوفمبر لمناقشة رواية “الطنطورية”، ومشاركة الافكار سوياً.
الحضور مجاني – سجل الآن للحضور والاشتراك في نادي الكتاب
ملاحظة: لا تحتاج للتسجيل إذا قمت بملء الاستمارة من قبل
لمتابعة كل ما هو جديد بنادي كتاب الجزويت يمكن الاشتراك في جروب الواتساب https://chat.whatsapp.com/CylRoWRtzvTC8EQPUoD3k5